العمل عن بعد.. نافذة أمل لشباب وفتيات غزة في ظل حرب مدمرة
يلجأ مئات الشباب والفتيات الغزيين للعمل الحر عن بعد مع شركات ومؤسسات خارج القطاع لتحقيق مورد معيشي لهم ولأسرهم في ظل ظروف الحرب المدمرة المستمرة لأكثر من عام والحصار الممتد لأكثر من 17 عاما.
يلجأ مئات الشباب والفتيات الغزيين للعمل الحر عن بعد مع شركات ومؤسسات خارج القطاع لتحقيق مورد معيشي لهم ولأسرهم في ظل ظروف الحرب المدمرة المستمرة لأكثر من عام والحصار الممتد لأكثر من 17 عاما.
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur.