أخبار العرب والعالم

بل التمر مسامير الركَب – د. إبراهيم الشمسان أبو أوس

هذا مَثَل سمعناه من آبائنا وأجدادنا بهذه الصيغة المعبرة عن حقيقته، فكون التمر مساميرُ للركب مجازٌ أريد به التعبير عن الطاقة التي تنال الجسم من تناوله؛ ولذا كان إفطار الصائم على التمر، ولم يكن الناس يسعفون من أهلكه العطش بشرب الماء صافيًا لخطره عليه بل ممزوجًا بتمر مذاب، لم يكن التمر عند القدماء فاك
  هذا مَثَل سمعناه من آبائنا وأجدادنا بهذه الصيغة المعبرة عن حقيقته، فكون التمر مساميرُ للركب مجازٌ أريد به التعبير عن الطاقة التي تنال الجسم من تناوله؛ ولذا كان إفطار الصائم على التمر، ولم يكن الناس يسعفون من أهلكه العطش بشرب الماء صافيًا لخطره عليه بل ممزوجًا بتمر مذاب، لم يكن التمر عند القدماء فاك

مقالات ذات صلة