
في موجة حر هي”الأبكر موسميا التي يتم تسجيلها في فرنسا” منذ 1947 والتي تعتبر مؤشرا على “التغير المناخي”، تشهد البلاد السبت ارتفاعا قياسيا في درجات الحرارة لتتجاوز 40 درجة في عدة مناطق. وتعمل السلطات على البقاء متيقظة بشكل خاص منذ عشرين عاما لا سيما بعد موجة الحر التاريخية لعام 2003 التي أودت بحياة أكثر من 15 ألف شخص في فرنسا خصوصا من كبار السن.